أحدثت العديد من الأبحاث والتقنيات تطورًا في كشف حالات التوحد في سن مبكر. تشمل الإجراءات الجديدة:
1. استخدام الذكاء الاصطناعي: تطوير نظم تحليل السلوك باستخدام الذكاء الاصطناعي للكشف عن أنماط غير عادية في التفاعل الاجتماعي واللغة في مراحل عمرية صغيرة.
2. تقييم الاستجابة الحيوية: استخدام تقنيات تقييم الاستجابة الحيوية، مثل تتبع حركات العيون وردود الفعل الجسدية، للكشف عن علامات مبكرة للتوحد.
3. تطوير التطبيقات الذكية: إطلاق تطبيقات تفاعلية تساعد الأهل في متابعة وتسجيل سلوك أطفالهم، مما يساعد في اكتشاف أي تغيرات تشير إلى وجود توحد.
لتجنب الأغراض، يُنصح بتوخي الحذر والتأكد من مصدر أي تقييم أو تحليل. كما يفضل استشارة الأطباء والمتخصصين في حال وجود أي قلق بشأن تطور الطفل.
4 موانع لاستخدام حقن البوتوكس
حقن البوتكس: حالات يجب تجنبها وفوائده وأضراره تعد حقن البوتكس واحدة من الإجراءات التجميلية الشائعة التي يلجأ إليها الكثيرون لتحسين مظهر البشرة…